لندن- أحدث مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ (COP26) هذا العام في غلاسكو، تحولًا ملحوظًا في التركيز، حيث انتقل هذا الأخير من مسؤوليات الحكومات إلى سلطة القطاع الخاص. وإذا لم تتمكن الحكومات الوطنية من إيجاد طريقة للتوفيق بين مصالحها والالتزام بالعمل الجماعي، فهل يمكن للقطاع الخاص أن يتحمل الركود؟
لندن- أحدث مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ (COP26) هذا العام في غلاسكو، تحولًا ملحوظًا في التركيز، حيث انتقل هذا الأخير من مسؤوليات الحكومات إلى سلطة القطاع الخاص. وإذا لم تتمكن الحكومات الوطنية من إيجاد طريقة للتوفيق بين مصالحها والالتزام بالعمل الجماعي، فهل يمكن للقطاع الخاص أن يتحمل الركود؟