لاجونا بيتش ــ مثلي كمثل العديد من القراء، ما زلت أذكر بوضوح عندما كانت شركة نوكيا اللاعب المهيمن في عالم الهواتف النقالة، عندما سيطرت على أكثر من 40% من السوق، وكانت أبل مجرد شركة كمبيوتر. كما أذكر عندما كانت شركة أمازون معروفة بالكتب فقط، وعندما كانت سيارات الأجرة القذرة أو سيارات الليموزين العالية الأجرة البديل الوحيد لوسائل النقل العام أو سيارتي الخاصة. وأذكر عندما كانت فنادق مثل الفور سيزونز، وريتز كارلتونز، وسانت ريجيسيز تتنافس في هذا العالم فيما بينها ــ وليس مع شركة اير بي إن بي.
لاجونا بيتش ــ مثلي كمثل العديد من القراء، ما زلت أذكر بوضوح عندما كانت شركة نوكيا اللاعب المهيمن في عالم الهواتف النقالة، عندما سيطرت على أكثر من 40% من السوق، وكانت أبل مجرد شركة كمبيوتر. كما أذكر عندما كانت شركة أمازون معروفة بالكتب فقط، وعندما كانت سيارات الأجرة القذرة أو سيارات الليموزين العالية الأجرة البديل الوحيد لوسائل النقل العام أو سيارتي الخاصة. وأذكر عندما كانت فنادق مثل الفور سيزونز، وريتز كارلتونز، وسانت ريجيسيز تتنافس في هذا العالم فيما بينها ــ وليس مع شركة اير بي إن بي.