لندن ــ كان فوز دونالد ترامب المذهل في الانتخابات الرئاسية الأميركية سببا في زعزعة أركان العالم. فمن صمت الرئيس المكسيكي إنيركي بينيا نييتو الواضح إلى تصريح الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند بأن هذا الفوز يفتح الباب أمام "فترة من عدم اليقين" إلى الابتهاج السافِر في الكرملين، لم يكن استقبال ترامب دوليا على نفس المنوال الذي استُقبِل به رؤساء الولايات المتحدة السابقين. ولكن دولة واحدة ظلت هادئة وغير مبالية إلى حد كبير: الصين.
لندن ــ كان فوز دونالد ترامب المذهل في الانتخابات الرئاسية الأميركية سببا في زعزعة أركان العالم. فمن صمت الرئيس المكسيكي إنيركي بينيا نييتو الواضح إلى تصريح الرئيس الفرنسي فرانسوا هولاند بأن هذا الفوز يفتح الباب أمام "فترة من عدم اليقين" إلى الابتهاج السافِر في الكرملين، لم يكن استقبال ترامب دوليا على نفس المنوال الذي استُقبِل به رؤساء الولايات المتحدة السابقين. ولكن دولة واحدة ظلت هادئة وغير مبالية إلى حد كبير: الصين.