لندن ــ كان الأثر الاقتصادي الأكثر درامية الذي ترتب على تصويت المملكة المتحدة على الخروج من الاتحاد الأوروبي انهيار الجنيه الإسترليني. فمنذ شهر يونيو/حزيران، انخفضت قيمة الجنيه بنحو 16% في مقابل سلة من العملات. وقد رَحَّب ميرفين كنج المحافظ السابق لبنك إنجلترا بسعر الصرف المنخفض باعتباره "تغيرا محمودا". والواقع أن انخفاض قيمة العملة ربما يُعَد نِعمة مع ارتفاع عجز الحساب الجاري البريطاني إلى أكثر من 7% من الناتج المحلي الإجمالي ــ وهو العجز الأكبر على الإطلاق منذ بدأ جمع البيانات في عام 1995. ولكن أهي نعمة حقا؟
لندن ــ كان الأثر الاقتصادي الأكثر درامية الذي ترتب على تصويت المملكة المتحدة على الخروج من الاتحاد الأوروبي انهيار الجنيه الإسترليني. فمنذ شهر يونيو/حزيران، انخفضت قيمة الجنيه بنحو 16% في مقابل سلة من العملات. وقد رَحَّب ميرفين كنج المحافظ السابق لبنك إنجلترا بسعر الصرف المنخفض باعتباره "تغيرا محمودا". والواقع أن انخفاض قيمة العملة ربما يُعَد نِعمة مع ارتفاع عجز الحساب الجاري البريطاني إلى أكثر من 7% من الناتج المحلي الإجمالي ــ وهو العجز الأكبر على الإطلاق منذ بدأ جمع البيانات في عام 1995. ولكن أهي نعمة حقا؟