هونغ كونغ- لقد غادر دونالد ترمب البيت الأبيض، لكن أسلوبه لم يغادر السياسة الأمريكية. ومع تولي جو بايدن سدة الرئاسة في أمريكا، يأمل العالم أن تبتعد الولايات المتحدة عن نهج المواجهة التخريبي لترمب تجاه العلاقات مع الصين، وأن تتخذ الخطوة الأولى نحو نهج عملي. وما سيوضع على المحك هو مسألة ما إذا كانت هذه العلاقة الثنائية الحاسمة ستعمل على تقوية النظام العالمي أو تحطيمه.
هونغ كونغ- لقد غادر دونالد ترمب البيت الأبيض، لكن أسلوبه لم يغادر السياسة الأمريكية. ومع تولي جو بايدن سدة الرئاسة في أمريكا، يأمل العالم أن تبتعد الولايات المتحدة عن نهج المواجهة التخريبي لترمب تجاه العلاقات مع الصين، وأن تتخذ الخطوة الأولى نحو نهج عملي. وما سيوضع على المحك هو مسألة ما إذا كانت هذه العلاقة الثنائية الحاسمة ستعمل على تقوية النظام العالمي أو تحطيمه.