أثينا – انحصر حق التكاسل تقليديا فيما بين الأغنياء أصحاب الأملاك في حين كان ينبغي على الفقراء الكفاح للحصول على أجور وظروف عمل لائقة وتأمين ضد البطالة والإعاقة ورعاية صحية عالمية والأشياء الأخرى اللازمة من أجل أن يحيوا حياة كريمة وكانت فكرة أن الفقراء يجب أن يتم منحهم دخل كاف غير مشروط ليعيشوا عبارة عن لعنة ليس فقط للطبقة العليا والقوية لكن أيضا لحركة العمال التي احتضنت مبادىء أخلاقية تركز على المعاملة بالمثل والتضامن والمساهمة في المجتمع.
أثينا – انحصر حق التكاسل تقليديا فيما بين الأغنياء أصحاب الأملاك في حين كان ينبغي على الفقراء الكفاح للحصول على أجور وظروف عمل لائقة وتأمين ضد البطالة والإعاقة ورعاية صحية عالمية والأشياء الأخرى اللازمة من أجل أن يحيوا حياة كريمة وكانت فكرة أن الفقراء يجب أن يتم منحهم دخل كاف غير مشروط ليعيشوا عبارة عن لعنة ليس فقط للطبقة العليا والقوية لكن أيضا لحركة العمال التي احتضنت مبادىء أخلاقية تركز على المعاملة بالمثل والتضامن والمساهمة في المجتمع.