نيودلهي ـ لقد ساعدت الجولة التي قام بها الرئيس الأميركي باراك أوباما مؤخراً في بعض البلدان الآسيوية، والتي امتدت لعشرة أيام، وما تلاها من اجتماع قمة شرق آسيا وقمة مجموعة العشرين وقمة التعاون الاقتصادي لمنطقة آسيا والباسيفيكي، في تسليط الضوء على التحديات التي تواجهها آسيا في وقت يتسم بالتوترات المتصاعدة بين الصين المتزايدة الطموح وجيرانها، والتي أصبحت تتخلل المشهد الجغرافي السياسي في المنطقة.
نيودلهي ـ لقد ساعدت الجولة التي قام بها الرئيس الأميركي باراك أوباما مؤخراً في بعض البلدان الآسيوية، والتي امتدت لعشرة أيام، وما تلاها من اجتماع قمة شرق آسيا وقمة مجموعة العشرين وقمة التعاون الاقتصادي لمنطقة آسيا والباسيفيكي، في تسليط الضوء على التحديات التي تواجهها آسيا في وقت يتسم بالتوترات المتصاعدة بين الصين المتزايدة الطموح وجيرانها، والتي أصبحت تتخلل المشهد الجغرافي السياسي في المنطقة.