كامبريدج ــ حتى الآن، لم تبد إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب سوى القليل من الاهتمام بالدبلوماسية العامة. ومع ذلك، فإن الدبلوماسية العامة - جهود الحكومة للتواصل المباشر مع شعوب الدول الأخرى - تعد واحدة من الأدوات الرئيسية التي يستخدمها صناع السياسة لحشد القوة الناعمة، كما أن ثورة المعلومات في الوقت الراهن تجعل مثل هذه الأدوات أكثر أهمية من أي وقت مضى.
كامبريدج ــ حتى الآن، لم تبد إدارة الرئيس الأميركي دونالد ترمب سوى القليل من الاهتمام بالدبلوماسية العامة. ومع ذلك، فإن الدبلوماسية العامة - جهود الحكومة للتواصل المباشر مع شعوب الدول الأخرى - تعد واحدة من الأدوات الرئيسية التي يستخدمها صناع السياسة لحشد القوة الناعمة، كما أن ثورة المعلومات في الوقت الراهن تجعل مثل هذه الأدوات أكثر أهمية من أي وقت مضى.