واشنطن العاصمة- لقد جاء وباء فيروس كورونا في وقت هو الأسوأ بالنسبة لأفريقيا. إذ على الرغم من تحسن إدارة الاقتصاد الكلي على مدى العقد الماضي، لا تزال القارة تفتقر إلى الموارد اللازمة لمعالجة المستويات العالية من الفقر وعدم المساواة، وخلق وظائف في القطاع الرسمي، وتعزيز التحولات الهيكلية اللازمة، لاستيعاب 12 مليون شاب في سوق العمل كل عام. والآن، يهدد كوفيد-19 بكسر ظهر إفريقيا اقتصاديًا.
واشنطن العاصمة- لقد جاء وباء فيروس كورونا في وقت هو الأسوأ بالنسبة لأفريقيا. إذ على الرغم من تحسن إدارة الاقتصاد الكلي على مدى العقد الماضي، لا تزال القارة تفتقر إلى الموارد اللازمة لمعالجة المستويات العالية من الفقر وعدم المساواة، وخلق وظائف في القطاع الرسمي، وتعزيز التحولات الهيكلية اللازمة، لاستيعاب 12 مليون شاب في سوق العمل كل عام. والآن، يهدد كوفيد-19 بكسر ظهر إفريقيا اقتصاديًا.