لندن- إن الثورة الصناعية الرابعة تعيد تشكيل عالم الشغل. وبينما يكافح صناع السياسة في الغرب لمواجهة هذا الأمر، تبدو المهمة التي تواجه الحكومات الأفريقية أكثر صعوبة. إذ يجب أن يكون صناع السياسة في القارة على استعداد للتأقلم، والقيام بتجارب أثناء مواجهتهم للتحديات والعصر الرقمي، وإبحارهم في الفرص التي يقدمها.
لندن- إن الثورة الصناعية الرابعة تعيد تشكيل عالم الشغل. وبينما يكافح صناع السياسة في الغرب لمواجهة هذا الأمر، تبدو المهمة التي تواجه الحكومات الأفريقية أكثر صعوبة. إذ يجب أن يكون صناع السياسة في القارة على استعداد للتأقلم، والقيام بتجارب أثناء مواجهتهم للتحديات والعصر الرقمي، وإبحارهم في الفرص التي يقدمها.