لوس أنجلوس ــ على مدار القسم الأعظم من قرن من الزمن، كانت الشعبوية تُعَد على نطاق واسع ظاهرة خاصة بأميركا اللاتينية من غير ريب، فهي وباء سياسي متكرر الحدوث في دول مثل الأرجنتين، والإكوادور، وفنزويلا. ولكن في السنوات القليلة الأخيرة، أصبحت النزعة الشعبوية عالمية، حتى أن السياسة انقلبت رأسا على عقب في بلدان متباينة كتباين المجر، وإيطاليا، والفلبين، والولايات المتحدة. ويُعَد الرئيس البرازيلي المنتخب جايير بولسونارو أحدث مثال على اتجاه أكبر.
لوس أنجلوس ــ على مدار القسم الأعظم من قرن من الزمن، كانت الشعبوية تُعَد على نطاق واسع ظاهرة خاصة بأميركا اللاتينية من غير ريب، فهي وباء سياسي متكرر الحدوث في دول مثل الأرجنتين، والإكوادور، وفنزويلا. ولكن في السنوات القليلة الأخيرة، أصبحت النزعة الشعبوية عالمية، حتى أن السياسة انقلبت رأسا على عقب في بلدان متباينة كتباين المجر، وإيطاليا، والفلبين، والولايات المتحدة. ويُعَد الرئيس البرازيلي المنتخب جايير بولسونارو أحدث مثال على اتجاه أكبر.