جاكرتا ــ بصفتي شخصية متفائلة بالفطرة، أرى أن 2021 كان عام التعافي. لم تنته جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) بعد، ولكن في الأفق يلوح بصيص أمل في غد أفضل في كل من القطاع الصحي والاقتصاد عموما. نجحت اللقاحات الآمنة الفَـعّـالة في خفض معدلات الوفيات الناجمة عن كوفيد-19، في حين ساعدت التدخلات المالية من جانب الحكومات في تحفيز النمو الاقتصادي. ولكن يظل التعافي العالمي متفاوتا، نظرا لتباين الظروف الاقتصادية التي سبقت اندلاع الجائحة وتغاير سياسات التحفيز من بلد إلى آخر.
جاكرتا ــ بصفتي شخصية متفائلة بالفطرة، أرى أن 2021 كان عام التعافي. لم تنته جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19) بعد، ولكن في الأفق يلوح بصيص أمل في غد أفضل في كل من القطاع الصحي والاقتصاد عموما. نجحت اللقاحات الآمنة الفَـعّـالة في خفض معدلات الوفيات الناجمة عن كوفيد-19، في حين ساعدت التدخلات المالية من جانب الحكومات في تحفيز النمو الاقتصادي. ولكن يظل التعافي العالمي متفاوتا، نظرا لتباين الظروف الاقتصادية التي سبقت اندلاع الجائحة وتغاير سياسات التحفيز من بلد إلى آخر.