جنيف ــ في خضم أوقات عامرة بالتحديات وانعدام اليقين، أسفر المؤتمر الوزاري الثالث عشر لمنظمة التجارة العالمية في أبو ظبي عن نتائج مختلطة: قليل من النجاحات، ولكن أيضا بعض خيبة الأمل. على النقيض من ذلك، اختتم المؤتمر الوزاري السابق، الذي انعقد في يونيو/حزيران 2022، أعماله بإقرار عدد كبير من الاتفاقيات والقرارات المتعددة الأطراف، مما أعطى منظمة التجارة العالمية مهلة مؤقتة في مواجهة منتقديها. والآن عاد المنتقدون.
جنيف ــ في خضم أوقات عامرة بالتحديات وانعدام اليقين، أسفر المؤتمر الوزاري الثالث عشر لمنظمة التجارة العالمية في أبو ظبي عن نتائج مختلطة: قليل من النجاحات، ولكن أيضا بعض خيبة الأمل. على النقيض من ذلك، اختتم المؤتمر الوزاري السابق، الذي انعقد في يونيو/حزيران 2022، أعماله بإقرار عدد كبير من الاتفاقيات والقرارات المتعددة الأطراف، مما أعطى منظمة التجارة العالمية مهلة مؤقتة في مواجهة منتقديها. والآن عاد المنتقدون.