لندن ــ عندما يحل مارك كارني محل ميرفين كينج بوصفه محافظاً لبنك إنجلترا في يوليو/تموز 2013، فسوف يُحرَم العالم من أحاديث كينج الرسمية البارعة. كان أفضل ما سمعته منه شخصياً عندما ألقى في تعليقه على أرقام مبيعات التجزئة القوية خلال إحدى فترات عيد الميلاد بظلال من الشك على مدى أهمية هذه الأرقام في تقييم حالة الاقتصاد. فقال في نبرة جادة مهيبة: إن المعني الحقيقي لقصة عيد الميلاد لن تتكشف قبل عيد الفصح، أو ربما بعد ذلك بفترة طويلة". ومن المؤكد أنه إذا امتهن مهنة جديدة فسوف تكون إما على المسرح أو كخطيب.
لندن ــ عندما يحل مارك كارني محل ميرفين كينج بوصفه محافظاً لبنك إنجلترا في يوليو/تموز 2013، فسوف يُحرَم العالم من أحاديث كينج الرسمية البارعة. كان أفضل ما سمعته منه شخصياً عندما ألقى في تعليقه على أرقام مبيعات التجزئة القوية خلال إحدى فترات عيد الميلاد بظلال من الشك على مدى أهمية هذه الأرقام في تقييم حالة الاقتصاد. فقال في نبرة جادة مهيبة: إن المعني الحقيقي لقصة عيد الميلاد لن تتكشف قبل عيد الفصح، أو ربما بعد ذلك بفترة طويلة". ومن المؤكد أنه إذا امتهن مهنة جديدة فسوف تكون إما على المسرح أو كخطيب.