نيويورك ــ في الولايات المتحدة، بدأنا للتو نتعافى من المشاجرة التي كانت متوقعة تماماً حول المظلمة التي نشرتها آن ماري سلوتر، المديرة السابقة لتخطيط السياسات في وزارة الخارجية والأستاذة بجامعة برينستون، بعنوان "لماذا لا تزال المرأة عاجزة عن الحصول على كل حقوقها". وكانت الاستجابة متوقعة لأن مقالات مماثلة لمقال سلوتر تُنشَر في الولايات المتحدة من قِبَل هيئة دوارة من النساء من ذوات النفوذ (والبشرة البيضاء غالبا) كل ثلاثة أعوام أو ما إلى ذلك.
نيويورك ــ في الولايات المتحدة، بدأنا للتو نتعافى من المشاجرة التي كانت متوقعة تماماً حول المظلمة التي نشرتها آن ماري سلوتر، المديرة السابقة لتخطيط السياسات في وزارة الخارجية والأستاذة بجامعة برينستون، بعنوان "لماذا لا تزال المرأة عاجزة عن الحصول على كل حقوقها". وكانت الاستجابة متوقعة لأن مقالات مماثلة لمقال سلوتر تُنشَر في الولايات المتحدة من قِبَل هيئة دوارة من النساء من ذوات النفوذ (والبشرة البيضاء غالبا) كل ثلاثة أعوام أو ما إلى ذلك.