باريس – منذ أن أصبح دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة في كانون الثاني/ يناير 2017، اتسم سلوكه بالتقلب على نحو يثير الدهشة، لكن سياساته كانت أكثر اتساقا مما توقعه معظم الملاحظين. فرغم أن تقلبات سلوك ترامب كانت مربكة، فإنه بوجه عام يتصرف وفقا للعهود التي قطعها في حملته الانتخابية ووفقا لآرائه التي كان يعتنقها منذ فترة طويلة قبل أن يتوقع أحد إمكانية ترشحه. ولذلك ظهرت صناعة محلية جديدة في النظريات العقلانية لسلوك ترامب الذي يبدو غير عقلاني.
باريس – منذ أن أصبح دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة في كانون الثاني/ يناير 2017، اتسم سلوكه بالتقلب على نحو يثير الدهشة، لكن سياساته كانت أكثر اتساقا مما توقعه معظم الملاحظين. فرغم أن تقلبات سلوك ترامب كانت مربكة، فإنه بوجه عام يتصرف وفقا للعهود التي قطعها في حملته الانتخابية ووفقا لآرائه التي كان يعتنقها منذ فترة طويلة قبل أن يتوقع أحد إمكانية ترشحه. ولذلك ظهرت صناعة محلية جديدة في النظريات العقلانية لسلوك ترامب الذي يبدو غير عقلاني.