شيكاغو ــ كانت أوروبا تعيش فترة من الهدوء الذي يعقب العاصفة منذ الخطاب الذي ألقاه رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي في شهر يوليو/تموز والذي تعهد فيه "بالقيام بكل ما يلزم"، ثم القرار الذي اتخذه البنك المركزي الأوروبي في سبتمبر/أيلول بالمضي قدماً في برنامج "المعاملات النقدية الصريحة" لشراء سندات حكومات دول منطقة اليورو المتعثرة. فقد انخفضت فوارق أسعار الفائدة بالنسبة للحكومتين الإيطالية والأسبانية بشكل كبير، واستؤنِف إصدار سندات الشركات، وساد القارة ببطء شعور بالعودة إلى الحالة الطبيعية.
شيكاغو ــ كانت أوروبا تعيش فترة من الهدوء الذي يعقب العاصفة منذ الخطاب الذي ألقاه رئيس البنك المركزي الأوروبي ماريو دراجي في شهر يوليو/تموز والذي تعهد فيه "بالقيام بكل ما يلزم"، ثم القرار الذي اتخذه البنك المركزي الأوروبي في سبتمبر/أيلول بالمضي قدماً في برنامج "المعاملات النقدية الصريحة" لشراء سندات حكومات دول منطقة اليورو المتعثرة. فقد انخفضت فوارق أسعار الفائدة بالنسبة للحكومتين الإيطالية والأسبانية بشكل كبير، واستؤنِف إصدار سندات الشركات، وساد القارة ببطء شعور بالعودة إلى الحالة الطبيعية.