لندن ــ كان مصطلح "التجارة العادلة" يعني تاريخياً العديد من الأمور. فقد تأسست جامعة التجارة العادلة في بريطانيا في عام 1881 لتقييد الواردات من الدول الأجنبية. وفي الولايات المتحدة استخدمت الشركات والنقابات العمالية قوانين "التجارة العادلة" لبناء ما أطلق عليه رجل الاقتصاد البارز جوزيف ستيجليتز وصف "حواجز الأسلاك الشائكة أمام الواردات". وتسمح قوانين "مكافحة الإغراق" المزعومة هذه لأي شركة تشتبه في قيام منافس أجنبي ببيع منتج ما بأسعار أقل من التكلفة بمطالبة الحكومة بفرض تعريفات خاصة لحمايتها من المنافسة "غير العادلة".
لندن ــ كان مصطلح "التجارة العادلة" يعني تاريخياً العديد من الأمور. فقد تأسست جامعة التجارة العادلة في بريطانيا في عام 1881 لتقييد الواردات من الدول الأجنبية. وفي الولايات المتحدة استخدمت الشركات والنقابات العمالية قوانين "التجارة العادلة" لبناء ما أطلق عليه رجل الاقتصاد البارز جوزيف ستيجليتز وصف "حواجز الأسلاك الشائكة أمام الواردات". وتسمح قوانين "مكافحة الإغراق" المزعومة هذه لأي شركة تشتبه في قيام منافس أجنبي ببيع منتج ما بأسعار أقل من التكلفة بمطالبة الحكومة بفرض تعريفات خاصة لحمايتها من المنافسة "غير العادلة".