AFP?Getty Images STR/AFP/Getty Images

من سيمنع من يعذبون الناس في زيمبابوي؟

لم أكن قد رأيت من قبل قط مدفعاً رشاشاً حربياً داخل مستشفى مدني حتى اليوم الذي ذهبت فيه إلى مستشفى جادة هراري لزيارة سيدتين رائدتين في مجال الدفاع عن الديمقراطية، بعد أن كُـتِبَت لهما النجاة من اعتداء منهجي وحشي على أيدي أشخاص تابعين لقوات الشرطة.

https://prosyn.org/3VFU9Eqar