بعد مرور أربعين عاماً منذ حرب الستة أيام ما زال السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين يشكل حلماً بعيد المنال. فما زالت إسرائيل مصرة على رفض حكومة الوحدة الوطنية الفلسطينية الجديدة كشريك في المفاوضات، بسبب مشاركة حماس في هذه الحكومة. ولكن ما الأسباب وراء هذه المفارقة؟ وهل هناك أي أمل؟
بعد مرور أربعين عاماً منذ حرب الستة أيام ما زال السلام بين الإسرائيليين والفلسطينيين يشكل حلماً بعيد المنال. فما زالت إسرائيل مصرة على رفض حكومة الوحدة الوطنية الفلسطينية الجديدة كشريك في المفاوضات، بسبب مشاركة حماس في هذه الحكومة. ولكن ما الأسباب وراء هذه المفارقة؟ وهل هناك أي أمل؟