صوفيا ــ في حين تعمل أزمة الديون الأوروبية الجارية على زعزعة الثقة العامة في المؤسسات السياسية والاقتصادية في القارة، فإن المرء ليتوقع من زعماء أوروبا أن يبادروا إلى تعزيز أكبر عدد ممكن من الرموز الموحِّدة. ولكنهم بدلاً من هذا سمحوا لواحدة من أهم ركائز التكامل الأوروبي في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية ــ المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان ــ بالتعرض للتهديد هي أيضا.
صوفيا ــ في حين تعمل أزمة الديون الأوروبية الجارية على زعزعة الثقة العامة في المؤسسات السياسية والاقتصادية في القارة، فإن المرء ليتوقع من زعماء أوروبا أن يبادروا إلى تعزيز أكبر عدد ممكن من الرموز الموحِّدة. ولكنهم بدلاً من هذا سمحوا لواحدة من أهم ركائز التكامل الأوروبي في مرحلة ما بعد الحرب العالمية الثانية ــ المحكمة الأوروبية لحقوق الإنسان ــ بالتعرض للتهديد هي أيضا.