باريس ـ "من تسبب في خسارة تركيا؟". إن ذلك السؤال الذي كثيراً ما طُـرِح في الماضي، برز مؤخراً وعلى نحو أشد حرارة في أعقاب النوبة العاطفية التي أصابت رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان أثناء المنتدى الاقتصادي العالمي الأخير في دافوس، حين غادر على نحو مفاجئ مجموعة المناقشة التي كان يشارك فيها الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز . إن المسألة التركية تشكل أهمية عظمى، وذلك لأنها تمس بعضاً من أشد نزاعات العالم الدبلوماسية زعزعة للاستقرار.
باريس ـ "من تسبب في خسارة تركيا؟". إن ذلك السؤال الذي كثيراً ما طُـرِح في الماضي، برز مؤخراً وعلى نحو أشد حرارة في أعقاب النوبة العاطفية التي أصابت رئيس الوزراء التركي رجب طيب أردوغان أثناء المنتدى الاقتصادي العالمي الأخير في دافوس، حين غادر على نحو مفاجئ مجموعة المناقشة التي كان يشارك فيها الرئيس الإسرائيلي شمعون بيريز . إن المسألة التركية تشكل أهمية عظمى، وذلك لأنها تمس بعضاً من أشد نزاعات العالم الدبلوماسية زعزعة للاستقرار.