نيويورك ـ كانت الدعوة إلى عقد مؤتمر ثانٍ على غرار مؤتمر بريتون وودز، الذي عُـقِد بعد الحرب العالمية الثانية، موضع ترحيب بيننا نحن الذين طالما أكدنا أن البنية الدولية للنظام المالي العالمي تحتاج إلى الإصلاح العميق. بالطبع، صدرت دعوات مماثلة بعد الأزمتين الآسيوية والروسية أثناء الفترة بين 1997 إلى 1998، إلا أنها لم تؤخذ على محمل الجد من جانب الدول الصناعية الغنية. والآن بعد أن أصبحت هذه البلدان في مركز العاصفة، فربما تتعامل مع الأمر بجدية.
نيويورك ـ كانت الدعوة إلى عقد مؤتمر ثانٍ على غرار مؤتمر بريتون وودز، الذي عُـقِد بعد الحرب العالمية الثانية، موضع ترحيب بيننا نحن الذين طالما أكدنا أن البنية الدولية للنظام المالي العالمي تحتاج إلى الإصلاح العميق. بالطبع، صدرت دعوات مماثلة بعد الأزمتين الآسيوية والروسية أثناء الفترة بين 1997 إلى 1998، إلا أنها لم تؤخذ على محمل الجد من جانب الدول الصناعية الغنية. والآن بعد أن أصبحت هذه البلدان في مركز العاصفة، فربما تتعامل مع الأمر بجدية.