باريس ـ يكاد يكون من الـمُسَلَّم به في الوقت الحاضر أن هذا القرن هو "القرن الآسيوي"، الذي سوف يكون من أهم سماته تحول لا رجعة فيه على الصعيدين الاقتصادي والسياسي للقوى العالمية من الغرب إلى الشرق. فقد حلت الصين في محل ألمانيا بوصفها الدولة المصدرة الأولى على مستوى العالم، في حين نجحت شركة كوريان إلكتريك الكورية الجنوبية في انتزاع عقد إنشاء ثلاثة مفاعلات نووية في أبو ظبي من شركة إلكتريك دي فرانس.
باريس ـ يكاد يكون من الـمُسَلَّم به في الوقت الحاضر أن هذا القرن هو "القرن الآسيوي"، الذي سوف يكون من أهم سماته تحول لا رجعة فيه على الصعيدين الاقتصادي والسياسي للقوى العالمية من الغرب إلى الشرق. فقد حلت الصين في محل ألمانيا بوصفها الدولة المصدرة الأولى على مستوى العالم، في حين نجحت شركة كوريان إلكتريك الكورية الجنوبية في انتزاع عقد إنشاء ثلاثة مفاعلات نووية في أبو ظبي من شركة إلكتريك دي فرانس.