مع تقدم الانتخابات الأميركية الأولية لما بعد ولايتي آيوا ونيوهامبشاير، بات من المستحيل أن نتنبأ بمن سيكون مرشح الحزب الديمقراطي ومن سيكون مرشح الحزب الجمهوري، ناهيك عمن سيكون الرئيس الرابع والأربعين للولايات المتحدة. إلا أنه ليس من المبكر أن نطرح السؤال حول مدى تأثير السياسة الخارجية التي تنتهجها الولايات المتحدة على الحملة الانتخابية وما تكشفه هذه السياسة عن الصورة التي يرى عليها الأميركيون العالم.
مع تقدم الانتخابات الأميركية الأولية لما بعد ولايتي آيوا ونيوهامبشاير، بات من المستحيل أن نتنبأ بمن سيكون مرشح الحزب الديمقراطي ومن سيكون مرشح الحزب الجمهوري، ناهيك عمن سيكون الرئيس الرابع والأربعين للولايات المتحدة. إلا أنه ليس من المبكر أن نطرح السؤال حول مدى تأثير السياسة الخارجية التي تنتهجها الولايات المتحدة على الحملة الانتخابية وما تكشفه هذه السياسة عن الصورة التي يرى عليها الأميركيون العالم.