في شهر يناير/كانون الثاني توسع الاتحاد الأوروبي جهة الشرق مرة أخرى. ففي أعقاب التوسعة الكبرى في العام 2004، والتي أضافت خمسة وسبعين مليون نسمة إلى مواطني الاتحاد الأوروبي، أضاف انضمام رومانيا وبلغاريا ثلاثين مليوناً آخرين. تُـرى ماذا يعني هذا بالنسبة لأسواق العمالة في أوروبا الغربية؟ يزعم الساسة أنه على الرغم من هجرة بعض السباكين إلى الغرب وانتقال الشركات إلى الشرق، إلا أن الغرب سوف يتمتع بالمزيد من الوظائف في المحصلة النهائية، وذلك بسبب التوسع المرجح لصادراته. لقد باتت هذه الحجة مألوفة الآن، ولكن أهي صحيحة حقاً؟
في شهر يناير/كانون الثاني توسع الاتحاد الأوروبي جهة الشرق مرة أخرى. ففي أعقاب التوسعة الكبرى في العام 2004، والتي أضافت خمسة وسبعين مليون نسمة إلى مواطني الاتحاد الأوروبي، أضاف انضمام رومانيا وبلغاريا ثلاثين مليوناً آخرين. تُـرى ماذا يعني هذا بالنسبة لأسواق العمالة في أوروبا الغربية؟ يزعم الساسة أنه على الرغم من هجرة بعض السباكين إلى الغرب وانتقال الشركات إلى الشرق، إلا أن الغرب سوف يتمتع بالمزيد من الوظائف في المحصلة النهائية، وذلك بسبب التوسع المرجح لصادراته. لقد باتت هذه الحجة مألوفة الآن، ولكن أهي صحيحة حقاً؟