ستوكهولم- نظراً لتكثيف "قومية اللقاح" يوما بعد يوم، أصبحت الجهود العالمية الرامية لإنهاء جائحة كوفيد-19 معرضة لخطر التعثر. فمنذ منتصف آذار/مارس، أصاب فيروس كورونا ما يقرب من 120 مليون شخص على مستوى العالم، مما تسبب في وفاة حوالي 2.6 مليون شخص. وعلى الرغم من كون هذه الأرقام ضخمة، إلا أنها لا تمثل سوى جزء بسيط من سكان العالم، مما يعني أنه ما زال أمام الوباء شوط طويل جدا ليقطعه.
ستوكهولم- نظراً لتكثيف "قومية اللقاح" يوما بعد يوم، أصبحت الجهود العالمية الرامية لإنهاء جائحة كوفيد-19 معرضة لخطر التعثر. فمنذ منتصف آذار/مارس، أصاب فيروس كورونا ما يقرب من 120 مليون شخص على مستوى العالم، مما تسبب في وفاة حوالي 2.6 مليون شخص. وعلى الرغم من كون هذه الأرقام ضخمة، إلا أنها لا تمثل سوى جزء بسيط من سكان العالم، مما يعني أنه ما زال أمام الوباء شوط طويل جدا ليقطعه.