ستوكهولم ــ بالإضافة إلى التعامل مع تداعيات الحرب المفتوحة في أوروبا الشرقية، يشهد العالم بداية حرب اقتصادية شاملة بين الولايات المتحدة والصين حول التكنولوجيا. سوف يكون لهذا الصراع تبعات جسيمة، وهو يتصاعد بوتيرة سريعة. في وقت سابق من هذا الشهر، فرضت وزارة التجارة في الولايات المتحدة قيودا جديدة صارمة على بيع أشباه الموصلات المتقدمة وغيرها من السلع الأميركية عالية التكنولوجيا إلى الصين. وفي حين استخدمت روسيا الصواريخ لمحاولة شل البنية الأساسية للطاقة والتدفئة في أوكرانيا، تستخدم الولايات المتحدة الآن القيود على التصدير لتقليص خدمات الصين العسكرية والاستخباراتية والأمنية.
ستوكهولم ــ بالإضافة إلى التعامل مع تداعيات الحرب المفتوحة في أوروبا الشرقية، يشهد العالم بداية حرب اقتصادية شاملة بين الولايات المتحدة والصين حول التكنولوجيا. سوف يكون لهذا الصراع تبعات جسيمة، وهو يتصاعد بوتيرة سريعة. في وقت سابق من هذا الشهر، فرضت وزارة التجارة في الولايات المتحدة قيودا جديدة صارمة على بيع أشباه الموصلات المتقدمة وغيرها من السلع الأميركية عالية التكنولوجيا إلى الصين. وفي حين استخدمت روسيا الصواريخ لمحاولة شل البنية الأساسية للطاقة والتدفئة في أوكرانيا، تستخدم الولايات المتحدة الآن القيود على التصدير لتقليص خدمات الصين العسكرية والاستخباراتية والأمنية.