واشنطن، العاصمة ــ لن نجد صناعة تجسد براعة الولايات المتحدة وإبداعها أكثر من صناعة الاتصالات. قاد المبدعون الأميركيون من قبل جهود تطوير وتسويق التلغراف والهاتف والإنترنت والهاتف الخلوي المحمول. واليوم، تقود أحدث أجيال شبكات الاتصالات، بما في ذلك تكنولوجيا الجيلين الخامس (5G) والسادس (6G) من شبكات المحمول، مقترنة بثورة الذكاء الاصطناعي، قدرات أعتى وأعظم قوة.
واشنطن، العاصمة ــ لن نجد صناعة تجسد براعة الولايات المتحدة وإبداعها أكثر من صناعة الاتصالات. قاد المبدعون الأميركيون من قبل جهود تطوير وتسويق التلغراف والهاتف والإنترنت والهاتف الخلوي المحمول. واليوم، تقود أحدث أجيال شبكات الاتصالات، بما في ذلك تكنولوجيا الجيلين الخامس (5G) والسادس (6G) من شبكات المحمول، مقترنة بثورة الذكاء الاصطناعي، قدرات أعتى وأعظم قوة.