واشنطن العاصمة ــ إذا كان فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة بمثابة الزلزال، فإن الفترة الانتقالية التي تسبق تنصيبه في العشرين من يناير/كانون الثاني تبدو أشبه بتحذير من تسونامي. الآن، ينهمك العالم بأسره في التكهن بما قد يحدث، واعتمادا على مَن مِن الشخصيات يستقبل ترامب في برجه في ذلك اليوم، يتأرجح المزاج بين القلق والذعر. ولكن بدلا من الانغماس في تفسيرات قَدَرية، يتعين علينا أن نتخذ الخطوات الكفيلة بتجنيبنا الأسوأ.
واشنطن العاصمة ــ إذا كان فوز دونالد ترامب في الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة بمثابة الزلزال، فإن الفترة الانتقالية التي تسبق تنصيبه في العشرين من يناير/كانون الثاني تبدو أشبه بتحذير من تسونامي. الآن، ينهمك العالم بأسره في التكهن بما قد يحدث، واعتمادا على مَن مِن الشخصيات يستقبل ترامب في برجه في ذلك اليوم، يتأرجح المزاج بين القلق والذعر. ولكن بدلا من الانغماس في تفسيرات قَدَرية، يتعين علينا أن نتخذ الخطوات الكفيلة بتجنيبنا الأسوأ.