كامبريدج - كان من المُتوقع أن تفشل الجهود الأخيرة في مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ (كوب 26) الرامية إلى إبقاء درجات الحرارة العالمية عند مستوى أدنى من 1.5 درجة مئوية مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية، بغض النظر عن عدد رؤساء الدول وكبار رجال الأعمال الذين سافروا إلى غلاسكو لحضور المؤتمر. ولكي يتمكن العالم من تحقيق هدف الحفاظ على درجات الحرارة العالمية دون درجتين مئويتين على الأقل، فإن الأمر يتطلب التعاون بين الولايات المتحدة والصين.
كامبريدج - كان من المُتوقع أن تفشل الجهود الأخيرة في مؤتمر الأمم المتحدة لتغير المناخ (كوب 26) الرامية إلى إبقاء درجات الحرارة العالمية عند مستوى أدنى من 1.5 درجة مئوية مقارنة بمستويات ما قبل الثورة الصناعية، بغض النظر عن عدد رؤساء الدول وكبار رجال الأعمال الذين سافروا إلى غلاسكو لحضور المؤتمر. ولكي يتمكن العالم من تحقيق هدف الحفاظ على درجات الحرارة العالمية دون درجتين مئويتين على الأقل، فإن الأمر يتطلب التعاون بين الولايات المتحدة والصين.