لندن ــ على الرغم من انحسار قدر كبير من الحيرة والقلق بشأن الصين بعض الشيء خلال أزمة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19)، فإن المخاوف التي تحرك المواقف الغربية في التعامل مع هذا البلد لم تختف، وربما تعود إلى الظهور في أي لحظة. تمثل هذه التوترات معضلة ضخمة ومربكة للعالم، نظرا للقوة الاقتصادية الهائلة والمتنامية التي تتمتع بها الصين. ومن المؤكد أن الموقف ازداد صعوبة بسبب فشل القوة الاقتصادية الكبرى الأخرى، الولايات المتحدة، في إدارة الأزمة الحالية بأي قدر من الفعالية.
لندن ــ على الرغم من انحسار قدر كبير من الحيرة والقلق بشأن الصين بعض الشيء خلال أزمة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19)، فإن المخاوف التي تحرك المواقف الغربية في التعامل مع هذا البلد لم تختف، وربما تعود إلى الظهور في أي لحظة. تمثل هذه التوترات معضلة ضخمة ومربكة للعالم، نظرا للقوة الاقتصادية الهائلة والمتنامية التي تتمتع بها الصين. ومن المؤكد أن الموقف ازداد صعوبة بسبب فشل القوة الاقتصادية الكبرى الأخرى، الولايات المتحدة، في إدارة الأزمة الحالية بأي قدر من الفعالية.