برازافيل ــ قبل ثلاث سنوات، سقط صبي صغير في منطقة ريفية في غينيا ضحية لفيروس الإيبولا. وسرعان ما تمكن الوباء من غرب أفريقيا. وبحلول الوقت الذي تم فيه احتواء الوباء، تجاوز عدد قتلاه 11 ألف إنسان، وتسبب في تخريب اقتصادات الدول الثلاث الأكثر تضررا به: غينيا، وليبيريا، وسيراليون. وكان الوباء بمثابة درس قاس حول احتياج الدول إلى بناء أنظمة رعاية صحية قوية ومرنة وقادرة على الاستجابة بسرعة وفعالية لحالات الطوارئ.
برازافيل ــ قبل ثلاث سنوات، سقط صبي صغير في منطقة ريفية في غينيا ضحية لفيروس الإيبولا. وسرعان ما تمكن الوباء من غرب أفريقيا. وبحلول الوقت الذي تم فيه احتواء الوباء، تجاوز عدد قتلاه 11 ألف إنسان، وتسبب في تخريب اقتصادات الدول الثلاث الأكثر تضررا به: غينيا، وليبيريا، وسيراليون. وكان الوباء بمثابة درس قاس حول احتياج الدول إلى بناء أنظمة رعاية صحية قوية ومرنة وقادرة على الاستجابة بسرعة وفعالية لحالات الطوارئ.