نيويورك ــ على الرغم من حالة الاستقطاب العميقة التي تسود السياسة الأميركية، يبدو أن مجالات الاتفاق تطغى على مجالات الخلاف حول كيفية التعامل مع التداعيات الاقتصادية الناجمة عن وباء مرض فيروس كورونا 2019. فمن ناحية، يتخذ مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بالفعل تدابير جريئة فيما يتعلق بالسياسة النقدية، ومن ناحية أخرى، يعمل الكونجرس بشكل سريع على تقديم حزمة كبيرة من الحوافز المالية التي تضم عمليات الإنقاذ الحكومية باستخدام حصص الأسهم في الشركات الخاصة وتوفير دفعات نقدية تُقدم لمرة واحدة أو مرتين للأسر.
نيويورك ــ على الرغم من حالة الاستقطاب العميقة التي تسود السياسة الأميركية، يبدو أن مجالات الاتفاق تطغى على مجالات الخلاف حول كيفية التعامل مع التداعيات الاقتصادية الناجمة عن وباء مرض فيروس كورونا 2019. فمن ناحية، يتخذ مجلس الاحتياطي الفيدرالي الأميركي بالفعل تدابير جريئة فيما يتعلق بالسياسة النقدية، ومن ناحية أخرى، يعمل الكونجرس بشكل سريع على تقديم حزمة كبيرة من الحوافز المالية التي تضم عمليات الإنقاذ الحكومية باستخدام حصص الأسهم في الشركات الخاصة وتوفير دفعات نقدية تُقدم لمرة واحدة أو مرتين للأسر.