باريس- من نواح عديدة، لم يكن هناك قط وقت أخطر للصحفيين من الوقت الحاضر. ونظرا للأزمات المتزامنة التي تهدد حرية الإعلام واستدامته، سيكون هذا العقد حاسمًا لمستقبل مهنة ضرورية لرفاهية المجتمعات. فكيف سيبدو العالم إذا لم يكن هناك صحفيون محترفون وأخلاقيون لتغطية الأخبار؟ وما يدعو إلى القلق أن هذا السؤال لم يعد افتراضيًا.
باريس- من نواح عديدة، لم يكن هناك قط وقت أخطر للصحفيين من الوقت الحاضر. ونظرا للأزمات المتزامنة التي تهدد حرية الإعلام واستدامته، سيكون هذا العقد حاسمًا لمستقبل مهنة ضرورية لرفاهية المجتمعات. فكيف سيبدو العالم إذا لم يكن هناك صحفيون محترفون وأخلاقيون لتغطية الأخبار؟ وما يدعو إلى القلق أن هذا السؤال لم يعد افتراضيًا.