الدوحة ــ كشفت جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19 COVID-19) عن العديد من نقاط الضعف المؤسسية، لكنها أظهرت في المقام الأول من الأهمية أن الأمم المتحدة في احتياج ماس إلى الإصلاح. وبشكل خاص، كَـشَفت استجابة منظمة الصحة العالمية ــ هيئة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة ــ للفيروس عن أوجه قصور واضحة، والتي تعكس الافتقار إلى الإجماع والتعاون الدوليين، فضلا عن سياسات الحماية المنتشرة على نطاق واسع من جانب أصحاب المصلحة في هذه المنظمة.
الدوحة ــ كشفت جائحة مرض فيروس كورونا 2019 (كوفيد-19 COVID-19) عن العديد من نقاط الضعف المؤسسية، لكنها أظهرت في المقام الأول من الأهمية أن الأمم المتحدة في احتياج ماس إلى الإصلاح. وبشكل خاص، كَـشَفت استجابة منظمة الصحة العالمية ــ هيئة الصحة العالمية التابعة للأمم المتحدة ــ للفيروس عن أوجه قصور واضحة، والتي تعكس الافتقار إلى الإجماع والتعاون الدوليين، فضلا عن سياسات الحماية المنتشرة على نطاق واسع من جانب أصحاب المصلحة في هذه المنظمة.