نيودلهي- يمثل الغزو الروسي لأوكرانيا وردود الدول الغربية غير المسبوقة لمواجهته، منعطفًا فاصلاً في العلاقات الدولية؛ ويشير إلى النهاية الرسمية لحقبة ما بعد الحرب الباردة؛ ويمهد الطريق نحو تحولات جيوسياسية وجغرافية اقتصادية هائلة. ولكن إحدى السمات المميزة للعلاقات الدولية ستستمر. وعلى حد تعبير المؤرخ (ثيوسيديدس)، سيستمر القوي في فعل ما يستطيع أن يفعله، وسيظل الضعيف يعاني مما يجب أن يعانيه.
نيودلهي- يمثل الغزو الروسي لأوكرانيا وردود الدول الغربية غير المسبوقة لمواجهته، منعطفًا فاصلاً في العلاقات الدولية؛ ويشير إلى النهاية الرسمية لحقبة ما بعد الحرب الباردة؛ ويمهد الطريق نحو تحولات جيوسياسية وجغرافية اقتصادية هائلة. ولكن إحدى السمات المميزة للعلاقات الدولية ستستمر. وعلى حد تعبير المؤرخ (ثيوسيديدس)، سيستمر القوي في فعل ما يستطيع أن يفعله، وسيظل الضعيف يعاني مما يجب أن يعانيه.