أنقرة ـ إن الكشف عن الخطة التي أعدها بعض كبار المسؤولين العسكريين لزعزعة استقرار الحكومة التركية ـ والتي أطلق عليها مسمى ampquot;عملية المطرقة الثقيلةampquot; ـ ، وما أعقب ذلك من اعتقال قادة عسكريين من ذوي الرتب العالية، يبرهن على القوة المتنامية للديمقراطية التركية. فضلاً عن ذلك فإن الجهود التي بذلها ممثلو الادعاء للكشف عن الحقيقة لم تشتمل على شبهة التحامل أو محاولة تشويه سمعة الجيش التركي، كما يدعي البعض؛ ولم يسفر الكشف عن ampquot;عملية المطرقة الثقيلةampquot; عن مواجهة ناشئة بين ampquot;العلمانيينampquot; وampquot;الإسلاميينampquot;.
أنقرة ـ إن الكشف عن الخطة التي أعدها بعض كبار المسؤولين العسكريين لزعزعة استقرار الحكومة التركية ـ والتي أطلق عليها مسمى ampquot;عملية المطرقة الثقيلةampquot; ـ ، وما أعقب ذلك من اعتقال قادة عسكريين من ذوي الرتب العالية، يبرهن على القوة المتنامية للديمقراطية التركية. فضلاً عن ذلك فإن الجهود التي بذلها ممثلو الادعاء للكشف عن الحقيقة لم تشتمل على شبهة التحامل أو محاولة تشويه سمعة الجيش التركي، كما يدعي البعض؛ ولم يسفر الكشف عن ampquot;عملية المطرقة الثقيلةampquot; عن مواجهة ناشئة بين ampquot;العلمانيينampquot; وampquot;الإسلاميينampquot;.