مدريد – في نهاية سنة 2015 ، اتخذت خطوات جديدة - وإن كانت صغيرة ومؤقتة - نحو إنهاء الحرب في سوريا. وقد اعتمد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة القرار 2254، معربا عن تأييده للانتقال من الصراع، وتعيين المجموعة الدولية لدعم سوريا موعدا لاجتماعها المقبل، المقرر عقده الشهر المقبل. ولكنالمجموعة تضم حلفاء وخصوما- على سبيل المثال، المملكة العربية السعودية وإيران - معنى هذا أن تحقيق التقدم سيكون تحديا.
مدريد – في نهاية سنة 2015 ، اتخذت خطوات جديدة - وإن كانت صغيرة ومؤقتة - نحو إنهاء الحرب في سوريا. وقد اعتمد مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة القرار 2254، معربا عن تأييده للانتقال من الصراع، وتعيين المجموعة الدولية لدعم سوريا موعدا لاجتماعها المقبل، المقرر عقده الشهر المقبل. ولكنالمجموعة تضم حلفاء وخصوما- على سبيل المثال، المملكة العربية السعودية وإيران - معنى هذا أن تحقيق التقدم سيكون تحديا.