لندن ـ هذا هو مقالي الأخير لبعض الوقت. فمن المقرر أن أتولى رئاسة أمانة هيئة الإذاعة البريطانية ـ وهي الهيئة الاستراتيجية في واحدة من أكبر المنظمات الإذاعية على مستوى العالم. لذا يتعين عليّ أن أقسم على السرية فيما يتصل بالقضايا المثيرة للجدال طيلة فترة رئاستي للأمانة. ويبدو أنها بداية مملة لتعليقي هذا: وربما يجدر بي أن أضع قلمي.
لندن ـ هذا هو مقالي الأخير لبعض الوقت. فمن المقرر أن أتولى رئاسة أمانة هيئة الإذاعة البريطانية ـ وهي الهيئة الاستراتيجية في واحدة من أكبر المنظمات الإذاعية على مستوى العالم. لذا يتعين عليّ أن أقسم على السرية فيما يتصل بالقضايا المثيرة للجدال طيلة فترة رئاستي للأمانة. ويبدو أنها بداية مملة لتعليقي هذا: وربما يجدر بي أن أضع قلمي.