أُكسفورد ــ بعد سحب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ ومنظمة الصحة العالمية، ربما يسحب الرئيس دونالد ترمب البلاد من مزيد من المؤسسات الدولية في الأشهر المقبلة. الجدير بالذكر أن المشروع 2025 ــ الذي يحدد الخطوط العريضة لرئاسته الثانية، والذي وضعته "مؤسسة التراث" المحافظة ــ يدعو الولايات المتحدة إلى الانسحاب من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي. بدلا من الرضوخ لمطالب ترمب، ينبغي للبلدان الأعضاء أن تدرك أن انسحاب الولايات المتحدة سيلحق الضرر بالولايات المتحدة في المقام الأول، وأن تستفيد من ذلك في التفاوض وفقا لشروطها الخاصة.
أُكسفورد ــ بعد سحب الولايات المتحدة من اتفاقية باريس للمناخ ومنظمة الصحة العالمية، ربما يسحب الرئيس دونالد ترمب البلاد من مزيد من المؤسسات الدولية في الأشهر المقبلة. الجدير بالذكر أن المشروع 2025 ــ الذي يحدد الخطوط العريضة لرئاسته الثانية، والذي وضعته "مؤسسة التراث" المحافظة ــ يدعو الولايات المتحدة إلى الانسحاب من صندوق النقد الدولي والبنك الدولي. بدلا من الرضوخ لمطالب ترمب، ينبغي للبلدان الأعضاء أن تدرك أن انسحاب الولايات المتحدة سيلحق الضرر بالولايات المتحدة في المقام الأول، وأن تستفيد من ذلك في التفاوض وفقا لشروطها الخاصة.