نيويوركــ تمكن الرئيس الأمريكي جو بايدن ونظيره الصيني شي جين بينج من احتواء التوترات بين الولايات المتحدة والصين في عام 2024. ولكن عندما يعود دونالد ترمب إلى البيت الأبيض هذا الشهر، سينهي هذا الاستقرار الهش، ويدفع نحو انفصال غير منضبط لأهم علاقة جيوسياسية في العالم، ويزيد من خطر حدوث ارتباكات وأزمات اقتصادية عالمية.
نيويوركــ تمكن الرئيس الأمريكي جو بايدن ونظيره الصيني شي جين بينج من احتواء التوترات بين الولايات المتحدة والصين في عام 2024. ولكن عندما يعود دونالد ترمب إلى البيت الأبيض هذا الشهر، سينهي هذا الاستقرار الهش، ويدفع نحو انفصال غير منضبط لأهم علاقة جيوسياسية في العالم، ويزيد من خطر حدوث ارتباكات وأزمات اقتصادية عالمية.