A worker looks on as they load imported soybeans at a port in Nantong in China's eastern Jiangsu province AFP/Getty Images

الهبة التي لا ينقطع عطاؤها ــ للصين

أتلانتا ــ ذات يوم، قال أحد الخبراء المخضرمين في عالَم الأعمال إن كل الإدارة السيئة تُدَرَّس أكاديميا باعتبارها مثالا. والآن يقوم دونالد ترمب بتدريس درجة الماجستير في كيفية عدم الخدمة كرئيس تنفيذي لأميركا. فبتخليه عن عملية صنع السياسات المدروسة المتروية، التي انتهجها من سبقه من الرؤساء، لصالح رئاسة تتخذ من تلفزيون الواقع نموذجا لها، فشل ترمب في التعبير عن أي شيء يشبه استراتيجية وطنية جديرة بالثقة.

https://prosyn.org/RpE4qHWar