وارسو ــ في الأسابيع التي تلت تنصيب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، أصبح من الواضح أنه يعتزم التراجع عن أجندة المساواة التقدمية التي ترتبط عادة بالقوامة السياسية إلى نقطة البداية ــ ليس فقط في الولايات المتحدة، بل على مستوى العالم أيضا. كان ستيفن بانون، الشخص البالغ النفوذ في البيت الأبيض في عهد ترامب والرئيس التنفيذي السابق لصحيفة بريتبارت نيوز اليمينية المتطرفة، حريصا على تنفيذ هذا المشروع الإيديولوجي، ونحن نعلم الآن أن تصريحاته وتصريحات ترامب لابد أن تؤخذ على محمل الجد وحرفيا.
وارسو ــ في الأسابيع التي تلت تنصيب دونالد ترامب رئيسا للولايات المتحدة، أصبح من الواضح أنه يعتزم التراجع عن أجندة المساواة التقدمية التي ترتبط عادة بالقوامة السياسية إلى نقطة البداية ــ ليس فقط في الولايات المتحدة، بل على مستوى العالم أيضا. كان ستيفن بانون، الشخص البالغ النفوذ في البيت الأبيض في عهد ترامب والرئيس التنفيذي السابق لصحيفة بريتبارت نيوز اليمينية المتطرفة، حريصا على تنفيذ هذا المشروع الإيديولوجي، ونحن نعلم الآن أن تصريحاته وتصريحات ترامب لابد أن تؤخذ على محمل الجد وحرفيا.