أتلانتا ـ يُعد شعور حلفاء أمريكا بالارتباك بشأن وجهة السياسة الخارجية الأمريكية مُبررًا، نظرًا لتهور رئاسة دونالد ترامب المُنفرد. على مدى السنوات الثلاث الماضية، أثار ترامب فوضى استراتيجية، وقد جلبت سياسته الخارجية، إذا كان بوسعنا أن نُسميها كذلك، معنى جديدًا لعدم الترابط. سيكون الرئيس المنتخب جو بايدن أفضل بشكل افتراضي تقريبًا. لكن هل نجح ترامب في تغيير أمريكا لدرجة أن العالم لا يستطيع توقع أن تعود إلى ما كانت عليه في السابق؟
أتلانتا ـ يُعد شعور حلفاء أمريكا بالارتباك بشأن وجهة السياسة الخارجية الأمريكية مُبررًا، نظرًا لتهور رئاسة دونالد ترامب المُنفرد. على مدى السنوات الثلاث الماضية، أثار ترامب فوضى استراتيجية، وقد جلبت سياسته الخارجية، إذا كان بوسعنا أن نُسميها كذلك، معنى جديدًا لعدم الترابط. سيكون الرئيس المنتخب جو بايدن أفضل بشكل افتراضي تقريبًا. لكن هل نجح ترامب في تغيير أمريكا لدرجة أن العالم لا يستطيع توقع أن تعود إلى ما كانت عليه في السابق؟