نيويورك - بعد تسعة أشهر من رئاسة دونالد ترامب، يبدو أن قادة الحزب الجمهوري يدركون أخيرا الواقع القاسي لبلادهم المعرضة للخطر. لكنهم يملكون الخيار الآن: يمكنهم إما الاستمرار في التعاون مع ترامب، وبالتالي الحفاظ على قيادته وكراهيته المدمرة، أو التخلي عنه، وإعطاء الأولوية للديمقراطية في بلدهم قبل الولاء لحزبهم أو قبيلتهم.
نيويورك - بعد تسعة أشهر من رئاسة دونالد ترامب، يبدو أن قادة الحزب الجمهوري يدركون أخيرا الواقع القاسي لبلادهم المعرضة للخطر. لكنهم يملكون الخيار الآن: يمكنهم إما الاستمرار في التعاون مع ترامب، وبالتالي الحفاظ على قيادته وكراهيته المدمرة، أو التخلي عنه، وإعطاء الأولوية للديمقراطية في بلدهم قبل الولاء لحزبهم أو قبيلتهم.