نيويورك ــ في عام 1965، أطلق فاليري جيسكار ديستان، وزير مالية فرنسا آنذاك، على الفوائد التي حصدتها الولايات المتحدة من الدور الذي يلعبه الدولار بوصفه العملة الاحتياطية الرئيسية في العالَم وصف "الامتياز الباهظ". وقد بدأت هذه الفوائد تتضاءل مع صعود اليورو والرنمينبي الصيني كعملتين احتياطيتين منافستين. والآن سوف تعمل حروب الرئيس الأميركي دونالد ترمب التجارية المضللة والعقوبات المعادية لإيران على التعجيل بالتحرك بعيدا عن الدولار.
نيويورك ــ في عام 1965، أطلق فاليري جيسكار ديستان، وزير مالية فرنسا آنذاك، على الفوائد التي حصدتها الولايات المتحدة من الدور الذي يلعبه الدولار بوصفه العملة الاحتياطية الرئيسية في العالَم وصف "الامتياز الباهظ". وقد بدأت هذه الفوائد تتضاءل مع صعود اليورو والرنمينبي الصيني كعملتين احتياطيتين منافستين. والآن سوف تعمل حروب الرئيس الأميركي دونالد ترمب التجارية المضللة والعقوبات المعادية لإيران على التعجيل بالتحرك بعيدا عن الدولار.