نيودلهي ــ "إن الدول العظمى لا تخوض حروبا لا نهاية لها"، هكذا أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب في خطاب حالة الاتحاد عام 2019. الواقع أنه محق: فقد أسهم التورط العسكري في الشرق الأوسط في الانحدار النسبي للقوة الأميركية وعمل على تسهيل صعود الصين القوي. ولكن على الرغم من ذلك، وبعد مرور أقل من عام واحد من ذلك الخطاب، أصدر ترمب أمرا باغتيال القائد العسكري الأقوى في إيران، الجنرال قاسم سليماني، الأمر الذي دفع بالولايات المتحدة إلى حافة حرب أخرى. هذا هو مدى قوة إدمان أميركا على التدخل في الشرق الأوسط المبتلى بالتقلبات المزمنة.
نيودلهي ــ "إن الدول العظمى لا تخوض حروبا لا نهاية لها"، هكذا أعلن الرئيس الأميركي دونالد ترمب في خطاب حالة الاتحاد عام 2019. الواقع أنه محق: فقد أسهم التورط العسكري في الشرق الأوسط في الانحدار النسبي للقوة الأميركية وعمل على تسهيل صعود الصين القوي. ولكن على الرغم من ذلك، وبعد مرور أقل من عام واحد من ذلك الخطاب، أصدر ترمب أمرا باغتيال القائد العسكري الأقوى في إيران، الجنرال قاسم سليماني، الأمر الذي دفع بالولايات المتحدة إلى حافة حرب أخرى. هذا هو مدى قوة إدمان أميركا على التدخل في الشرق الأوسط المبتلى بالتقلبات المزمنة.