واشنطن، العاصمة ــ عندما شد الرئيس الأميركي دونالد ترمب الرحال فجأة إلى قصره وناديه الخاص في بالم بيتش بولاية فلورديا، لقضاء عطلة الأعياد، تَرَك واشنطن العاصمة على الحافة. ومن الواضح أن ترمب وحلفاءه الأقوياء في الكونجرس ــ لديه أكثر من حليف على ما أعتقد ــ عازمون على نسف ما يفترض أنه تحقيق قانوني مستقل حول ما إذا كان ترمب وأعضاء حملته الانتخابية تواطأوا مع روسيا في جهودها الرامية إلى هزيمة هيلاري كلينتون في عام 2016.
واشنطن، العاصمة ــ عندما شد الرئيس الأميركي دونالد ترمب الرحال فجأة إلى قصره وناديه الخاص في بالم بيتش بولاية فلورديا، لقضاء عطلة الأعياد، تَرَك واشنطن العاصمة على الحافة. ومن الواضح أن ترمب وحلفاءه الأقوياء في الكونجرس ــ لديه أكثر من حليف على ما أعتقد ــ عازمون على نسف ما يفترض أنه تحقيق قانوني مستقل حول ما إذا كان ترمب وأعضاء حملته الانتخابية تواطأوا مع روسيا في جهودها الرامية إلى هزيمة هيلاري كلينتون في عام 2016.