سان خوسيه، كاليفورنيا ــ كان ماركو بولو، التاجر الشهير في مدينة البندقية (فينيسيا) في القرن الثالث عشر، واحدا من أوائل الأوروبيين الذين تاجروا مع الصين. والآن، تخيل أن دولة البندقية استبد بها القلق بعد فترة لأن ماركو بولو كان يشتري كميات كبيرة من الحرير والتوابل من الصين ليبيعها بربح في أوروبا. إذ كانت السلطات تخشى أن يتسبب "العجز التجاري" الذي يخلقه ماركو بولو في استنزاف مخزون الذهب في فينيسيا، في حين يعمل على خلق فرص العمل للصينيين، وليس لأهل فينيسيا.
سان خوسيه، كاليفورنيا ــ كان ماركو بولو، التاجر الشهير في مدينة البندقية (فينيسيا) في القرن الثالث عشر، واحدا من أوائل الأوروبيين الذين تاجروا مع الصين. والآن، تخيل أن دولة البندقية استبد بها القلق بعد فترة لأن ماركو بولو كان يشتري كميات كبيرة من الحرير والتوابل من الصين ليبيعها بربح في أوروبا. إذ كانت السلطات تخشى أن يتسبب "العجز التجاري" الذي يخلقه ماركو بولو في استنزاف مخزون الذهب في فينيسيا، في حين يعمل على خلق فرص العمل للصينيين، وليس لأهل فينيسيا.